توروس
أحلام عديدة، سيّارة واحدة
توروس
أحلام عديدة، سيّارة واحدة
توروس
أحلام عديدة، سيّارة واحدة
توروس
أحلام عديدة، سيّارة واحدة
ما هي إذًا التّكنولوجيا الهجينة؟
تسخّر التّكنولوجيا الهجينة قوى الإحتراق الدّاخلي والكهرباء معًا لتجمع ما بين أفضل العالمين. تمامًا مثل السّيّارات التّقليدية، تحتوي السّيّارات الهجينة على محرّك إحتراق داخلي يعمل بالبنزين أو الدّيزل إلى جانب محرّك كهربائي يستمدّ طاقته من حزمة بطّاريات، كما أنّه يخزّن الطّاقة أثناء الفرملة أو تباطؤ السّرعة ويستخدمها لإعادة شحن البطّارية.
كيف تعمل هذه التّكنولوجيا؟
يعمل المحركان سويًّا أو بشكلٍ مستقلٍّ حسب ظروف القيادة. على سبيل المثال، أثناء التّوقف والإنطلاق في الزّحمة، يتولّى المحرّك الكهربائي القيادة، ممّا يسمح بصفر انبعاثات وضوضاء قليلة. وعندما تكون هناك حاجة إلى قوّة أكثر، مثل القيادة بسرعات عالية أو تسلّق التّلال الحادة، يتدخّل محرّك الإحترق الدّاخلي لتوفير قوّة إضافيّة.
لماذا قد تختار التّكنولوجيا؟
تخفّض التّكنولوجيا الهجينة استهلاك الوقود والإنبعاثات بشكلٍ ملحوظٍ. عبر الجمع ما بين محرّك الإحتراق الدّاخلي والمحرّك الكهربائي، تستطيع السّيارات الهجينة القيادة لمسافات أطول باستخدام وقود أقلّ وبانبعاثات أقلّ ضررًا. وليس هذا فقط، بل إنّك ستوفّر المال المدفوع على الوقود مع المساهمة في الحفاظ على كوكب الأرض.
صمّمت توروس استنادًا إلى ما يفضّله العملاء المحلّيّون، مجسّدةً المبادئ الأساسيّة الثّلاثة - "الحضور القوي والرّشاقة وسرعة الإستجابة".
تمنحك فتحة السّقف البانوراميّة ذات اللّوحين مطلًّا جميلًا على العالم، إذ إنّها تنزلق إلى الوراء فوق اللّوح الخلفي بدلًا من تحته. أحيانًا أصغر الأشياء هي ما يحدث الفارق الأكبر.